لقد اصبت بالفضول جداً لمعرفة التسجيلات بداخلها
ردة فعل لريك سان جدااااااااااااً معبره
اوري نو باكااااااا (ههههههه) حقاً .. و لكن داعي الفضول الذي يقتلني قد قتل ريك سان
احب ادق التفاصيل عندما يقومون بعرضها ×.× كيااااااااا
ههههههههههه ياااااا إلهي لا ادري مالذي يشعر به ريك عندما قام بهذه الحركه
ايتش نيي سان و شقلبه الى الوراء بعد ان ضغط مفتاح التشغيل في المسجل
واري واري كِين سي جين ×_×" شريط مسجل من كوكب الزهره (ماجيدا)"
ريك توقع كلام عظيييييييييم عن كوكب الزهره و لكن كان الكلام مجرد ×_×" خزعبلات
نظف اسنانك اغسل شعرك ....الخ
و في قمة الارتياح مع جزء بسيط من الاحباط !!
جاءت الرساله المهمه ..
و جاءت نينو سان ايضاً و كانت الصدمه ~~~~~~~~~~~~~~~!!
ماذا طريقة الحيوانات في الدفاع عن النفس ؟..
لقد ذكرتني بـِ ماروكو الصغيره عندما قصت أمها لها شعرها مثل كنتارو *.*
لقد اتخذت مثل هذه الوضعيه (ادخلت رأسها داخل ملابسها)
طريقة الاخت جداً رائعه في الحقيقه لجذب نينو سان للاسفل و لكن كان غضب نينو اعمق من ان ترضخ لكيس البسكويت ×_×
فـ لديها الآن اتباع يخدمونها ×_×"

ياله من منظر رائع (T.T)"
ماريا سان (جات تكحلها عمتها ×_×) هل كانت تعمل في مجال التعذيب النفسي ؟!
بعد ان ارخت دفاعاتها و قررت النزول ....!
إيتييي .......... لابد ان عنق ريك تهشم O_o
نينو سان مع غضب مضاعف تبدو جداااااااااااااً جميله ^^" (ستِكييي)
تعليق جانبي لثوان للـ (الاخت) طريقة جديده في حمل الاشخاص ×_×"
لقد علقت آمالاً كثيره على هذه اللقطه لمعرفة سر نينو سان و كوكب الزهره
و لكن ס_ס"
هيمو هيمو هيمو هيمو ..؟!
شِنيييييييييييييييييييييييي Ŏ_ŏ
وجه بي كو جداً لطيف هنا ㋡
الفتيات أقاموا حفله جميله ❀.❀ ( بجامات و كوكيز و سوالف بنات )
حلم ستيلا شان ♥ (كواييي دي شو)
و الان لنستمع لأسرار ريكو المحرجه ʘ.ʘ
كاوايي
اولاً التوقيع و الخمس درجات ⑤
ردة الفعل غريبة ε_ε
ثانياً اخراع جديد لمسك العصا في سباق التتابع ō_ō
كان الاكثر احراجاً بالنسبه لـِ بي كو
و تم طرد ريكو من الغرفه بـِ رفسه من ستيلا شان العملاقه
انزلاق قوي و مفاجئ الى الداخل (๑_๑)
ريك سان وصلت المشاعر الى نينو (Ợ_Ợ)
لحظات لا استطيع التعليق عليها ☹
اذا التسجيل الاصلي موجود لدى الكابا الباكا ◑¬◑
ستيلا شان بالحاله السوداء
اتوقع بإن أداء الاخت كان ممتاز لكن بـِ وجود ماريا سان فهو مجرد عبث
أحب الاخت عندما يقوم بإطلاق النار و القذائف
اذاً هنا نتوقف و لنا لقاء جديد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق